بوحمرون
1–إعلان حالة الطوارئ الصحية لمواجهة داء “بوحمرون”
عبد الصمد ايشن
هوية بريس- متابعات أكدت الحكومة اليوم الخميس، أنها تتفاعل بسرعة مع عودة مرض الحصبة “بوحمرون” وتزايد عدد الحالات المسجلة ببلادنا. و قال مصطفى بيتاس الوزير المكلف بالعلاقات مع البرلمان، والناطق الرسمي باسم الحكومة، أنه لوحظ تسارع في عدد الحالات المصابة بهذا الداء بالمغرب مؤخرا. بايتاس ، وخلال الندوة الصحفية التي عقدها عقب انتهاء المجلس الحكومي، اليوم الخميس، أرجع عودة الداء إلى عدة أسباب منها تراجع الإقبال على التلقيح في السنوات الاخيرة ، خاصة تلك التي أعقبت جائحة كورونا، و انتشار المعلومات المغلوطة التي تخيف المواطنين من التلقيح. موضحا أن “أفضل وسيلة لمحاربة هذا المرض هو التلقيح خاصة التلقيح المبكر في السنوات الاولى ، ومايروج في وسائط التواصل من تخويف المواطنين و الإشاعات المغلوطة التي يروجها البعض و التي تجد أذانا صاغية”. بايتاس، أكد أن الحكومة أرست نظام اليقظة و التتبع على مستوى المركز الوطني للعمليات الطارئة للصحة العامة ، و إحداث 12 مركزا جهويا للطوارئ الصحية ، و إطلاق حملة وطنية استدراكية عاجلة للتلقيح ضد الحصبة و أمراض أخرى منذ 28 اكتوبر 2024 و التي تم تمديدها. مشيرا الى التنسيق مع وزارة التربية الوطنية ووزارة الداخلية للتحقق من حالات التلقيح لفائدة الاطفال اقل من 18 سنة ، و التكفل بالحالات و التلقيح لدى المخالطين. و دعت الحكومة المواطنين الى تكثيف الجهود و المشاركة الفعالة في حملة التطعيم ضد الحصبة و التي مازالت جارية في بلادنا. The post إعلان حالة الطوارئ الصحية لمواجهة داء “بوحمرون” appeared first on هوية بريس.
2–بايتاس: معلومات مضللة ضد التلقيح وراء انتشار “بوحمرون” بالمغرب-فيديو
ياسر البوزيدي
أكدت الحكومة اليوم الخميس، أنها تتفاعل بسرعة مع عودة مرض الحصبة “بوحمرون” وتزايد عدد الحالات المسجلة ببلادنا. و قال مصطفى بيتاس الوزير المكلف بالعلاقات مع البرلمان، والناطق الرسمي باسم الحكومة، أنه لوحظ تسارع في عدد الحالات المصابة بهذا الداء بالمغرب مؤخرا. بايتاس ، وخلال الندوة الصحفية التي عقدها عقب انتهاء المجلس الحكومي، اليوم الخميس، أرجع […]
3–الحكومة وتفشي “بوحمرون”
videoyoutube
The post الحكومة وتفشي بوحمرون appeared first on Hespress – هسبريس جريدة إلكترونية مغربية.
4–الحكومة تقوم بمجهودات كبيرة لمواجهة مرض الحصبة (السيد بايتاس)
Maroc24
أكد الوزير المنتدب المكلف بالعلاقات مع البرلمان، الناطق الرسمي باسم الحكومة، مصطفى بايتاس، اليوم الخميس، أن الحكومة، عبر وزارة الصحة والحماية الاجتماعية، تقوم بمجهودات كبيرة لمواجهة مرض الحصبة (بوحمرون). وأوضح السيد بايتاس، خلال لقاء صحافي عقب الاجتماع الأسبوعي لمجلس الحكومة، أنه تم، في هذا الإطار، إرساء نظام اليقظة والتتبع على مستوى المركز الوطني للعمليات الطارئة للصحة العامة، و12 مركزا إقليميا للطوارئ الصحية. وأضاف الوزير، في معرض جوابه على أسئلة الصحفيين، أنه تم أيضا إطلاق حملة وطنية استدراكية عاجلة للتلقيح ضد الحصبة وأمراض أخرى ابتداء من 28 أكتوبر 2024 والتي تقرر تمديدها. وأشار إلى أنه جرى أيضا إطلاق حملة تواصلية شاملة تستهدف، على الخصوص، الفئات المعنية بالتلقيح وآباء وأولياء التلاميذ ونساء ورجال التعليم ومهنيي الصحة والسلطات العمومية، والتنسيق مع وزارة التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة ووزارة الداخلية للتحقق من حالات التلقيح لفائدة الأطفال أقل من 18 سنة، بالإضافة إلى التكفل بالحالات والتلقيح لدى المخالطين. وأبرز السيد بايتاس أن الحكومة تدعو، في هذا الإطار، جميع المواطنين والمواطنات، خاصة الآباء والأمهات وجمعيات المجتمع المدني ومختلف الشركات والفاعلين في هذا المجهود الوطني، إلى تكثيف الجهود والمشاركة الفعالة في حملة التطعيم ضد الحصبة التي لا مازالت جارية لحد الآن في المغرب. كما دعا جميع القوى والفعاليات ورجال الإعلام والصحافة إلى التصدي للمعلومات المضللة والإشاعات التي تشكك في أهمية اللقاحات. و م ع The post الحكومة تقوم بمجهودات كبيرة لمواجهة مرض الحصبة (السيد بايتاس) appeared first on Maroc24.
5–بايتاس يوضح أسباب انتشار مرض بوحمرون والإجراءات التي اتخذتها الحكومة لمكافحته
أحمد النميطة
في ندوة صحفية عقدها عشية يوم أمس، الخميس 23 يناير الجاري، عقب اجتماع مجلس الحكومة، استعرض مصطفى بايتاس، الناطق الرسمي باسم الحكومة، أسباب عودة مرض الحصبة (بوحمرون) إلى الانتشار في المغرب، مشيرًا إلى أن هناك عددًا من العوامل التي ساهمت في تزايد حالات الإصابة. كما قدم بايتاس الإجراءات التي اتخذتها الحكومة لمواجهة هذا المرض والحد من انتشاره. وأوضح بايتاس أن أحد الأسباب الرئيسية وراء العودة المفاجئة للمرض هو تراجع نسبة الإقبال على حملات التلقيح في السنوات الأخيرة، خاصة بعد جائحة كورونا. فقد شهدت هذه الفترة انخفاضًا ملحوظًا في معدلات التلقيح، مما ساهم في عدم بناء مناعة جماعية ضد العديد من الأمراض المعدية، بما في ذلك الحصبة. كما أشار إلى أن انتشار المعلومات المغلوطة حول اللقاحات قد ساهم في زيادة المخاوف لدى المواطنين، خصوصًا فيما يتعلق بالآثار الجانبية للقاحات. وأكد بايتاس أن هذه المعلومات المغلوطة، التي يتم تداولها عبر وسائل التواصل الاجتماعي، تتسبب في حالة من الخوف والقلق بين الأفراد، داعيًا إلى توعية المواطنين بضرورة التلقيح كأفضل وسيلة للوقاية من الأمراض. فيما يتعلق بالإجراءات الحكومية لمكافحة الحصبة، ذكر بايتاس أن الحكومة قامت بتفعيل نظام اليقظة والتتبع على مستوى المركز الوطني للعمليات الطارئة للصحة العامة، بالإضافة إلى 12 مركزًا إقليميًا للطوارئ الصحية. كما تم إطلاق حملة وطنية استدراكية للتلقيح ضد الحصبة وأمراض أخرى، بدأت منذ 28 أكتوبر 2024، على أن يتم تمديد الحملة لتشمل كافة الفئات المعنية. كما أوضح بايتاس أن الحكومة قد عملت على تنسيق جهودها مع وزارة التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة ووزارة الداخلية للتحقق من حالة التلقيح للأطفال دون سن 18 سنة، مع التركيز على الفئات الأكثر عرضة، مثل التلاميذ، والنساء والرجال في القطاع التعليمي، والعاملين في مجال الصحة، والسلطات العمومية. وفي ختام تصريحه، دعا بايتاس كافة المواطنين، وخاصة الآباء والأمهات، إلى المشاركة الفعالة في حملة التلقيح الحالية، مشددًا على أهمية تكاتف الجهود الوطنية لمكافحة مرض الحصبة. كما وجه دعوة إلى الإعلام والمجتمع المدني للتصدي للأخبار المغلوطة والشائعات التي تروج ضد اللقاحات، مؤكدًا أن الحصبة لا تزال تحت السيطرة في المغرب بفضل الجهود المستمرة من قبل السلطات الصحية. المصدر : فاس نيوز
6–تراجع التلقيح ضد “بوحمرون” إلى 60%.. وزارة الصحة في مرمى الانتقادات
هسبريس – أمال كنين
أزمة وبائية تعيشها البلاد في الوقت الحالي، إذ إن الانتشار الذي يعرفه داء الحصبة (بوحمرون) في المغرب هو غير مسبوق منذ سنوات؛ بل والأكثر من ذلك هو أن هذا الداء أزهق أرواح أكثر من 120 شخصا ثلثهم أطفال. وفي المقابل، غياب تواصل لوزارة الصحة والحماية الاجتماعية، وسط تساؤلات حول من يتحمل المسؤولية في الوضعية الحالية؟. وأكد خبراء أن المنظومة الصحية في المغرب تعيش أزمة عميقة تهدد بتفاقم الأوضاع، مع تسجيل تراجع غير مسبوق في معدلات التلقيح ضد بوحمرون، وانخفاضها من 95 في المائة إلى 60 في المائة في بعض المناطق. وسط انتقادات لغياب خطط استباقية وتواصل فعال، تحذر أصوات طبية وحقوقية من خطورة هذا الوضع الذي يهدد حياة المواطنين ويكشف اختلالات هيكلية تستوجب إصلاحات عاجلة. في ظل هذه الوضعية توجه الانتقادات إلى وزارة الصحة والحماية الاجتماعية؛ فإلى حدود اليوم، لم يظهر أمين التهراوي، وزير الصحة والحماية الاجتماعية، للحديث عن الموضوع، ولم يسجل له أي مرور ما عدا حضوره بالبرلمان قبل ثلاثة أسابيع للحديث عن الموضوع. وفي وقت كان يُنتظر فيه حضور الوزير الوصي على قطاع الصحة للجواب عن أسئلة الصحافيين خلال ندوة الناطق الرسمي باسم الحكومة المنعقدة بالأمس؛ لكن الأمر لم يتم، بل اكتفى الناطق الرسمي باسم الحكومة بالجواب عن أسئلة الصحافيين دون تقديم أية توضيحات شافية ولا حتى الإدلاء بأرقام في هذا الصدد. حاولت هسبريس التواصل مع وزارة الصحة والحماية الاجتماعية للتساؤل حول سبب هذا الصمت الرهيب بشأن الموضوع؛ لكن جوابنا ظل معلقا إلى حدود الساعة. من يتحمل مسؤولية تراجع التلقيح؟ على صعيد آخر، قال الطيب حمضي، طبيب وباحث في السياسات والنظم الصحية، إن “تراجع معدلات التلقيح، الذي انخفض من 95 في المائة إلى ما هو أقل بكثير حتى حوالي 60 في المائة في بعض المناطق، يطرح تساؤلات كبرى، يمكن أن يُعزى إلى ظاهرة التردد اللقاحي أو حتى الإضرابات والتوقفات المتكررة في القطاع الصحي، وتخوف الآباء، بالإضافة إلى تراخي المراقبة الوبائية كما أشارت إلى ذلك مذكرة وزارية في شهر مارس 2024 وعدم الانتباه الفوري والجدي بعض الحالات المرضية في بداية عودة المرض”. أما عن إمكانية أن تكون فترة الحجر الصحي إبان كورونا أثرت على تراجع التلقيح ضد بوحمرون، فعلق حمضي: “جائحة كوفيد-19 أثرت بشكل كبير على الخدمات الصحية؛ بما في ذلك علاج الأمراض المزمنة وتلقيح الأطفال. حتى مع عودة حملات التلقيح، لاحظنا تخوفا لدى الآباء من العودة إلى المستشفيات بسبب التخوف من كورونا وبسبب الأخبار الزائفة التي زادت من حالة القلق لدى الأسر”، لافتا إلى أن الأمر ليس هو السبب الوحيد؛ بل هناك أسباب أخرى، أهمها “تراخي المراقبة الوبائية”. وأوضح الطبيب والباحث في السياسات والنظم الصحية، في حديثه مع هسبريس، أن أهمية التلقيح والرقابة الصحية تبرز أكثر مع ظهور حالات أمراض مثل الحصبة (بوحمرون) أو التهاب السحايا (المينانجيت) مثلا، “حيث يجب التعامل مع هذه الحالات بالجدية الكافية؛ مما يسمح بمحاصرتها قبل تحولها إلى بؤر كبيرة، ومن ثم وباء”. وقال حمضي إنه “يجب التساؤل كذلك عن مدى استمرارية اليقظة من تعثرها في تقديم اللقاحات بالمراكز الصحية والتي مكنت بلادنا من أن تكون رائدة عالميا في تلقيح الأطفال لسنوات متتالية عديدة، والذي قد يكون مرتبطا بالتوقفات عن العمل أو نقص الموارد البشرية أو عدم تثمين وتشجيع المهنيين الصحيين. مما قد يكون زاد الوضع سوءا”. وأردف المتحدث عينه: “السؤال الرئيسي هو: كيف انخفضت نسبة التلقيح بهذه الطريقة من 95 في المائة إلى 80 فـ70 في المائة فـ60 في المائة في بعض المناطق دون أن يتم الانتباه إلى ذلك في حينه؟ ودون إشعار المجتمع أو اتخاذ إجراءات استباقية؟”، مؤكدا أن “المسؤولية هنا تقع على عاتق الجميع، ومنها وزارة الصحة تتحمل جزءا كبيرا من هذه المسؤولية باعتبارها الوزارة الوصية وباعتبار القطاع العام هو المسؤول الأول عن برامج التلقيح”. وشدد الطبيب على أن “المطلوب الآن هو تعزيز التواصل الأسبوعي وتقديم أرقام دقيقة ومحدثة حول الوضع الصحي، مع تساؤلات جدية حول سبب تراخي المراقبة الوبائية (الإبيديميولوجية)”. وأبرز حمضي أن “الإجراءات يجب أن تتضمن: استئناف حملات التلقيح بفعالية، وتعزيز ثقة الأسر من خلال حملات توعية شاملة، وتحسين الرقابة الوبائية واتخاذ إجراءات فورية عند ظهور أي حالات مرضية”. ونبه الطبيب والباحث في السياسات والنظم الصحية إلى أنه “من الضروري التعامل مع هذه الأزمة بجدية، والعمل على تحسين النظام الصحي لضمان عدم تكرار هذا”. “بوحمرون” يواجه صمت الحكومة من جانبه، قال علي لطفي، رئيس الشبكة المغربية للدفاع عن الحق في الصحة والحق في الحياة، إن “التواصل الذي تنتهجه وزارة الصحة والحماية الاجتماعية يعاني من ضعف كبير، مع غياب المعطيات الحقيقية منذ عام 2019 بشأن الانتشار غير المسبوق لبعض الأوبئة”. وشدد لطفي، ضمن تصريح لهسبريس، على أن “الوزارة تفتقر إلى تواصل فعّال مع الأطراف المعنية، حيث اقتصرت تصريحاتها على الخروج بشكل باهت وغير شافٍ”. وأوضح رئيس الشبكة المغربية للدفاع عن الحق في الصحة والحق في الحياة أنه “من غير المقبول أن يصرّح طبيب أو مسؤول بعبارات مثل “لا نفهم ما يحدث”، في وقت تتطلب فيه الأزمة وضوحا وتخطيطا محكما”. وأضاف الفاعل الحقوقي والمدني أن المديريات الجهوية والمندوبيات الصحية لم تشهد حتى الآن أي اجتماع مخصص للتعبئة لمواجهة الوباء، وأن العديد من المسؤولين الإقليميين لا يملكون تصورا واضحا عن الوضع، في ظل غياب أية مذكرات توجيهية أو خطط واضحة لمجابهة الأزمة. وفي هذا الصدد، انتقد لطفي بشدة غياب استراتيجية شاملة أو توجيهات حقيقية لمواجهة تفشي الوباء، مشيرا إلى أن تسجيل 120 وفاة يمثل استهتارا بحياة المواطنين المغاربة. واستنكر المتحدث عينه غياب التحرك من الجهات المسؤولة، مؤكدا أن هذا الوضع يتطلب إعلان حالة طوارئ صحية وتعبئة شاملة من وزارة الصحة والحماية الاجتماعية والسلطات المعنية. كما شدد رئيس الشبكة المغربية للدفاع عن الحق في الصحة والحق في الحياة على أن مسؤولية ما يحدث لا تقع فقط على عاتق وزير الصحة، بل هي مسؤولية حكومية مشتركة، متسائلا:” كيف يمكن لدولة ديمقراطية أن تتقبل تسجيل هذا العدد من الوفيات دون محاسبة؟”، مشيرا إلى أن هذه الأزمة لا تتعلق بجائحة كوفيد-19، بل بأمراض مثل الحصبة؛ مما يُظهر عمق الخلل في النظام الصحي. وختم لطفي بأن الوضع الحالي يمثل كارثة صحية تستوجب إعادة النظر في النظام الصحي بشكل جذري، مؤكدا على الحاجة إلى إصلاح شامل يعيد الثقة ويحمي حياة المواطنين. The post تراجع التلقيح ضد بوحمرون إلى 60%.. وزارة الصحة في مرمى الانتقادات appeared first on Hespress – هسبريس جريدة إلكترونية مغربية.
7–الوزير بايتاس يدعو إلى التصدي للإشاعات التي تشكك في أهمية اللقاحات بوحمرون
admin
باتت الإشاعة تعرقل مكافحة بوحمرون في المغرب ما يستدعي محاربتها، يقول الوزير المنتدب المكلف بالعلاقات مع البرلمان، الناطق الرسمي باسم الحكومة، مصطفى بايتاس. الوزير، دعا خلال مؤتمر صحافي عقده الخميس، عقب الاجتماع الأسبوعي لمجلس الحكومة، جميع القوى والفعاليات ورجال الإعلام والصحافة إلى التصدي للمعلومات المضللة والإشاعات التي تشكك في أهمية اللقاحات. وأكد الوزير، أن الحكومة، عبر وزارة الصحة والحماية الاجتماعية، تقوم بمجهودات كبيرة لمواجهة مرض الحصبة (بوحمرون). وأوضح بايتاس، أنه تم، في هذا الإطار، إرساء نظام اليقظة والتتبع على مستوى المركز الوطني للعمليات الطارئة للصحة العامة، و12 مركزا إقليميا للطوارئ الصحية. وأضاف الوزير، في معرض جوابه على أسئلة الصحفيين، أنه تم أيضا إطلاق حملة وطنية استدراكية عاجلة للتلقيح ضد الحصبة وأمراض أخرى ابتداء من 28 أكتوبر 2024 والتي تقرر تمديدها. وأشار إلى أنه جرى أيضا إطلاق حملة تواصلية شاملة تستهدف، على الخصوص، الفئات المعنية بالتلقيح وآباء وأولياء التلاميذ ونساء ورجال التعليم ومهنيي الصحة والسلطات العمومية، والتنسيق مع وزارة التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة ووزارة الداخلية للتحقق من حالات التلقيح لفائدة الأطفال أقل من 18 سنة، بالإضافة إلى التكفل بالحالات والتلقيح لدى المخالطين. وأبرز بايتاس أن الحكومة تدعو، في هذا الإطار، جميع المواطنين والمواطنات، خاصة الآباء والأمهات وجمعيات المجتمع المدني ومختلف الشركات والفاعلين في هذا المجهود الوطني، إلى تكثيف الجهود والمشاركة الفعالة في حملة التطعيم ضد الحصبة التي لا مازالت جارية لحد الآن في المغرب. وعلى إثر تداول تسجيلات صوتية تشكك في سلامة اللقاحات المعتمدة بالمغرب، وتتضمن معلومات مغلوطة حول الحملة الاستدراكية للتلقيح، كانت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية قد نفت في سبتمبر الماضي، نفيا قاطعا صحة هذه الادعاءات المغلوطة، مؤكدة على سلامة جميع اللقاحات المعتمدة بالمغرب، وأنها تلعب دورا حيويا في حماية صحة الأطفال ضد الأمراض. وأكدت الوزارة، في بلاغ تكذيبي، أن هذه الحملة، التي انطلقت منذ 28 أكتوبر 2024 ولا زالت مستمرة، والتي تنظم بالتعاون مع وزارة التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة، ووزارة الداخلية، وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية، بالإضافة إلى شركاء محليين آخرين، تأتي في إطار ترسيخ مكتسبات المغرب في مجال التلقيح ومحاربة الأمراض الوبائية، وتهم بالأساس استدراك التلقيح ضد مجموعة من الأمراض المعدية مثل شلل الأطفال، والدفتيريا (الخناقية)، والسعال الديكي (العواية)، والحصبة (بوحمرون)، والكزاز (التيتانوس). كما جددت الوزارة التأكيد على أن جميع اللقاحات التي يتم تقديمها للأطفال في المغرب تخضع لمعايير دولية صارمة من حيث الجودة والسلامة والفعالية، ولم يثبت تسجيل أي مضاعفات لهذه التلقيحات التي تعطى لجميع الأطفال منذ عقود. وتعتبر الوزارة، حسب البلاغ، أن نشر وترويج لمثل هذه المغالطات تهدف بالأساس إلى نشر معلومات مضللة الهدف منها ترويع وتهويل الرأي العام، والتشكيك في فعالية وسلامة اللقاحات المعتمد بالمغرب، وتؤكد أنها عارية عن الصحة. وعليه، يضيف المصدر ذاته، دعت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية جميع آباء وأولياء التلاميذ، وجميع المواطنات والمواطنين إلى المساهمة في إنجاح هذه الحملة التي تهدف إلى تعزيز المناعة الفردية والجماعية والتصدي للأمراض والأوبئة، وعدم الانسياق وراء المغالطات والادعاءات المضللة التي لا أساس لها من الصحة. The post الوزير بايتاس يدعو إلى التصدي للإشاعات التي تشكك في أهمية اللقاحات بوحمرون appeared first on Le12.ma.
8–جمعية حقوقية تحمل وزارة الصحة مسؤولية وفاة عشرات الأطفال ببوحمرون
عبد الصمد ايشن
هوية بريس-متابعات دقت الشبكة المغربية للدفاع عن الحق في الصحة والحق في الحياة، ناقوس الخطر بسبب الانتشار الحاد لفيروس الحصبة بالمغرب والذي تسبب في عشرات الوفيات في صفوف الأطفال، محملة وزارة الصحة المسؤولية كونها لم تتحرك رغم تحذير سابق لمنظمة الصحة العالمية سنة 2023. وقالت الجمعية في بيان لها، إن وزارة الصحة والحماية الاجتماعية فشلت في القيام بتدابير استباقية للتصدي لفيروس الحصبة، بعد تحذير منظمة الصحة العالمية سنة 2023، ما أدى إلى انتشار الفيروس وفقدان العشرات من أرواح طفولة بريئة يقل عمرها عن 12 سنة. موضحة، أن وزارة الصحة والحماية الاجتماعية سجلت أرقام رسمية مخيفة تتجاوز 25 ألف إصابة و120 وفاة يناير 2024، ومنذ أكتوبر 2023، حوالي 19 ألف و515 حالة إصابة، بمعدل 52,2 حالة لكل 100,000 نسمة. مشيرة إلى أن المغرب كان على مقربة من القضاء على الحصبة سنة 2019 إذ كان يسجل إلى عهد قريب جدا أقل من 5 حالات سنويا. الأرقام المسجلة تؤكد الجمعية، سيكون لها أثر سلبي يثقل كاهل المنظومة الصحية الوطنية المثقلة أساسا بالضعف والاختلالات، كما ستتسبب في تراجع ما تحقق من نتائج على مستوى التمنيع، وصعوبات تحقيق أهداف التنمية المستدامة لسنة 2030 ومنها هدف القضاء النهائي على الحصبة كمؤشر مهم لنجاح برامج التطعيم الشامل. مشيرة إلى أن في السنوات الأخير لوحظ عودة أمراض الفقر ومنها أساسا الحصبة أو بوحمرون وارتفاع معدلات الوفيات في صفوف الأطفال لعوامل الفقر وسوء التغدية. واعتبرت الجمعية أن تحركات وزارة الصحة لحدود اليوم ليست كافية، « بالرغم من أن عددا من المراكز الصحية قامت بمجهودات جبارة بتنفيذ متطلبات المتابعة لاستكمال التلقيح إما بالتواصل مع المدارس أو مع الأسر عبر السلطات المحلية ونجحت في ذلك وحققت صفر حالة حصبة، بفضل يقظة الأطباء والممرضين والممرضات بهذه المستوصفات والمراكز الصحية ». مشددة على أنه « يتعين على الحكومة الإعلان عن حالة طوارئ صحية، وتفعيل عمل اللجنة المشتركة بين وزارة الصحة ومديرية علم الأوبئة ومحاربة الأمراض والداخلية والتعليم، وتنفيذ إستراتيجية مشتركة للتصدي لهذا الوباء». The post جمعية حقوقية تحمل وزارة الصحة مسؤولية وفاة عشرات الأطفال ببوحمرون appeared first on هوية بريس.
9–داء الحصبة يربك محاكمة سجناء بطنجة
هسبريس من طنجة
علمت جريدة هسبريس الإلكترونية، من مصادر جيدة الاطلاع، أن محاكم مدينة طنجة تواصل التعامل بتحفظ كبير مع استقبال نزلاء سجن طنجة2 وحضورهم جلسات المحاكمة، لافتة إلى أن هذه المحاكم “تعتمد تقنية المحاكمة عن بُعد في قضاياهم بسبب تسجيل إصابات “بوحمرون” داخل المؤسسة السجنية”. ووفق المصادر ذاتها، فإن قرار محاكم مدينة البوغاز يمثل إجراء احترازيا لتفادي انتشار داء الحصبة شديد العدوى في المحكمة والأوساط القضائية، خاصة مع انتشار الأخبار التي تفيد بارتفاع عدد الإصابات على المستوى الوطني. وحسب المعطيات المتوفرة للجريدة، فإن الوضع داخل سجن طنجة2 لا يدعو إلى القلق، إذ أكدت مصادر عليمة أن عدد الإصابات لا يتعدى العشر حالات والتي توجد في وضعية عزل عن باقي السجناء وتتلقى العلاج الضروري. وأفادت المصادر عينها بأن إدارة سجن طنجة2 تجهز يوميا النزلاء الذين تنادي عليهم المحكمة وتخبر بالوضع الصحي لكل حالة، قبل أن يتم في آخر المطاف التراجع عن نقلهم لحضور جلسات محاكمتهم بشكل حضوري؛ الأمر الذي يسبب تعثرا في سير المحاكمات عن بُعد، بالنظر إلى ضعف التجهيزات والمعدات التقنية. وأشارت المعطيات سالفة الذكر إلى أن سجن طنجة يسجل عمليات تخابر بين محامين ونزلاء من المصابين بالداء، على الرغم من الوضع الذي يثير قلق الكثير من ساكنة المدينة والمؤسسات الحكومية؛ وذلك بعد اتخاذ إجراءات الوقاية الضرورية. ويعيش المغرب، منذ أسابيع، على إيقاع وضعية “غير عادية” لانتشار داء الحصبة المعروف في الأوساط الشعبية باسم “بوحمرون”، حيث سُجلت 25 ألف إصابة و120 وفاة منذ شتنبر 2023. وقال محمد اليوبي، مدير مديرية علم الأوبئة ومحاربة الأمراض بوزارة الصحة والحماية الاجتماعية، إن الوضعية الحالية لانتشار داء “بوحمرون” لدى المغاربة يمكن أن نطلق عليها وباء، مؤكدا أن الوضعية هي “غير عادية منذ شتنبر 2023″. وحسب التوضيحات التي قدمها اليوبي ضمن تصريح سابق لهسبريس، فإن هناك انتشارا واسعا لـ”بوحمرون”؛ إذ تم تسجيل، منذ شتنبر المنصرم، 25 ألف حالة.. في حين كنا نسجل، في وقت سابق، ثلاث إلى أربع حالات سنويا”. أما بالنسبة للوفيات، فقد أكد اليوبي أنه، إلى حدود يوم الأحد الماضي، توفي 120 شخصا نتيجة مضاعفات “بوحمرون”، مفيدا بأن هؤلاء الأشخاص من جميع الفئات؛ لكن أغلبهم هم أطفال أقل من خمس سنوات وحتى الأشخاص البالغين أكثر من 37 سنة. The post داء الحصبة يربك محاكمة سجناء بطنجة appeared first on Hespress – هسبريس جريدة إلكترونية مغربية.
10–“بوحمرون” يخرج عن السيطرة؟
videoyoutube
The post بوحمرون يخرج عن السيطرة؟ appeared first on Hespress – هسبريس جريدة إلكترونية مغربية.
تاريخ مواجهات نيوكاسل وساوثهامبتون
هاي كورة _ يقف التاريخ إلى حد ما في صف نيوكاسل يونايتد على مستوى المواجهات المباشرة ضد ساو…